welcome to my blog

Powered By Blogger

الألوان ومدلولاتها




الاحمر

هو لون الطاقه والقوه ويعطي التصميم الحيويه والرومنسيه ويشد المشاهد ولكن كثرة استخدام اللون ربما يضفي العصبية


الأصفر 

لون الذكاء والنباهه ودلاله على الوضوح وقد يرمز في بعض الأحيان الى الحكمة والسرعه والنشاط والسرور وكل ذلك بالحد المعقول لان كثرته قد تجلب الاكتئاب



البرتقالي

لون السعاده والفرح والسرور والفكاهه وربما رمز للقوه و الإجتماعية كما في الأعياد والمناسبات ولكن بالحد المعقول ايضا فربما يؤدي للعصبية في بعض الاحيان


الاخضر

لون التوازن والانسجام ويتميز محبوه بالتروي والتفهم وتقدير الامور ويوازن الاحاسيس والعاطفه وهو لون الطبيعة الساحرة وبوجوده نتذكر الازهار والنباتات والنهار والبحار ويجلب الراحه اما عن افراط استخدامه فقد يكون سبب لإهدار الطاقه
الأزرق

لون الثقه والصفاء والإنسجام ويضفي على التصميم الهدوء ويستخدم أيضا لملئ المساحات الفارغه وكثرة استخدام اللون تعطي البرود والاسترخاء وقد تصل الى الكائبه في بعض الاحيا
ن

البنفسجي

لون التفكير الخيال والامل وقد يكون رمزا للحلم ومحبوا هذا اللون كثير ما يشردون من الواقع الى الخيال وقد ينتقد عليهم هذا التصرف وكثرة أستخدام الون قد تؤدي الى النوم والخمول وربما الى الصداع في بعض الحالات
الابيض

لون يرمز للنقاء والصفاء والسلام ويتميز محبوه بالمثالية والصراحه والوقار بعيدا عن التكلف ويجمع محبوه الصداقات مع الاخرين بكل سهوله ويتفقون في ذلك مع اللون والذي يستطيع التناسق مع أي لون أخر 


الاسود

يرمز اللون الاسود للسكون والغموض والبعض راح الى أبعد من ذللك عندما وصف اللون بالحزين واجد انهم بالغو في الوصف ويكفي انه ملك الالوان والطابع الحديث من التصاميم اعتمد عليه كثير ويستطيع الون الاسود كسر حدة بعض الألوان
كيف تعمل الكاميرا؟
التكنولوجيا التي تعمل بها الكاميرا سهلة وبسيطة ذات أساس فيزيائي، ولتوضيح ذلك سنقوم بتوضيح العناصر الرئيسية للكاميرا والتي هي عبارة عن ثلاثة اجزاء رئيسية هي على النحو التالي: 
  • الجزء البصري (العدسات)
  • الجزء الكيميائي (الفيلم)
  • الجزء الميكانيكي (جسم الكاميرا)

 ويكمن سر التقاط الصورة باستخدام الكاميرا في ضبط وتجميع الأجزاء الثلاثة، فيقوم الجزء البصري بتجميع الضوء المنعكس من الجسم المراد التقاط صورة له وإدخال كمية محسوبة من الضوء يتحكم فيها عمل الأجزاء الميكانيكية لتسقط على الفيلم الذي بدوره يخزن معالم الصورة في شكل تغيرات كيميائية لمادة الفيلم. هذا باختصار وللتوضيح سنقوم بشرح تفصيلي لما سبق.
ولكن قبل ذلك يجب أن نعلم أن هناك أنواع مختلفة للكاميرات فمنها الكاميرات اليدوية (غير الأتوماتيكية) وهناك الكاميرات الاتوماتيكية والكاميرات الفورية وكاميرات الديجيتال الرقمية، وحتى نوضح فكرة عمل الكاميرا سنتعامل في البداية مع الكاميرات اليدوية على ان يتم شرح فكرة عمل الأنواع الأخرى فيما بعد.
تعتمد فكرة الكاميرا اليدوية على أن المصور المستخدم للكاميرا يرى من خلال الكاميرا بالضبط المشهد الذي يراه الفيلم، ويمكن للمصور ضبط كل التفاصيل الخاصة بالكاميرا والتحكم بكل جزئياتها قبل التقاط الصورة،  وحيث أن التدخل الإلكتروني في تشغيل الكاميرا قليل جداً فإن شرح فكرة عمل هذا النوع يمكن القارئ من الأستفادة أكثر في فهم معمق لفكرة عمل الكاميرات.

الرسوم المتحركة

الرسوم المتحركة
هي عرض سريع لسلسلة من صور الأنتاج الفنى ثنائية أو ثلاثية الأبعاد أو وضع الصور من أجل خلق حركة وهمية. ذلك هو الوهم البصري  للحركة بسبب ظاهرة استمرار الرؤية، ويمكن أن تنشأ وتظهر في عدد من الطرق. والأسلوب الأكثر شيوعا لعرض الصور المتحركة هو بمثابة فيلم سينيمائى أو برنامج فيديو، على الرغم من وجود عدة أشكال أخرى لعرض الصور المتحركة.
تسمى الرسوم المتحركة التقليدية أيضا ب (الرسوم المتحركة سل أو الرسوم المتحركة مرسومة باليد) وكانت هي العملية المستخدمة لمعظم الأفلام المتحركة في القرن العشرين. اللقطات الفردية من فيلم الرسوم المتحركة التقليدي هي عبارة عن صور لرسومات تم رسمها اولا على ورق.و لخلق الوهم في الحركة، كل رسم يختلف قليلا عن الذي قبله.و يتم استشفاف ونسخ رسومات صانع الرسوم المتحركة على صفحات من الأسيتات تسمى سل ,و يتم ملأها بألوان ودرجات معينة على الجانب الاخر من خط الرسومات. وال cels المكتملة واحدة بواحدة على الفيلم السينمائي قبالة خلفية ملونة عن طريق الكاميرا المنصة.
سل الرسوم المتحركة التقليدية هي عملية أصبحت قديمة في بداية القرن الحادى والعشرين. واليوم، الرسومات الخاصة بصانعى الرسوم المتحركة والخلفيات إما يتم وضعها أو رسمها مباشرة على نظام في الكمبيوتر. ويستخدم لهذا برامج سوفت وير لتلوين الرسومات ومحاكاة حركة الكاميرا وآثارها. والعمل النهائى للرسوم المتحركة يتم ايصاله لأحد وسائل الإعلام المتعددة، بما في ذلك ال فيلم 35 ملم التقليدى، ووسائل الإعلام الأحدث، مثل الفيديو الرقمي. و"شكل" الرسوم المتحركة التقليدية على طريقة ال سل لا تزال محفوظة، وعمل صانعى شخصيات الرسوم المتحركة ظل نفسه بصفة أساسية خلال السنوات السبعين الماضية. ويستخدم بعض منتجي الصور المتحركة مصطلح " تراديجيتال " لوصف الرسوم المتحركة سل الذي يجعل استخدام تكنولوجيا الكمبيوتر مكثفا.
 
تعريف التَّصــوير الضَّـــوْئي
هو عملية إنتاج صور بوساطة تأثيرات ضوئية؛ فالأشعة المنعكسة منالمنظر تكوِّن خيالاً داخل مادة حسّاسة للضوء، ثم تُعالَج هذه المادة بعد ذلك،فينتج عنها صورة تمثل المنظر. ويسمى التصوير الضوئي أيضًا التصويرالفوتوغرافي .
وكلمة فوتوغرافي ( ضوئي )مشتقة من اليونانية، وتعني الرسم أو الكتابة بالضوء،لذلك فالتصوير الضوئي أساسًا رسم صورة بالأشعة الضوئية.
وبعيداً عن أيةتعقيدات يمكننا تعريف التصوير الرقميDigital Photography بأنه " حفظ الصور في صيغة رقمية " ، أي على هيئة ملفات يمكن عرضهاباستخدام الكمبيوتر ، ويمكنك أداء ذلك بتصوير مجموعة من الصور باستخدام كاميراضوئية عادية ثم تحميض تلك الصور وطباعتها ، ثم باستخدام ماسح ضوئي Scannerيمكنك تحويل تلك الصور إلى ملفات
لكن الطريقةالأسرع والأسهل للحصول على الصور بصيغة رقمية هي استخدام الكاميرات الرقميةDigital Camera، التي انتشر استخدامها بشكل واسع وأصبحمنتجوها في سباق مستمر لإنتاج كاميرات جديدة بإمكانيات متطورة حتى أصبحت الأسواقتستقبل كاميرا رقمية جديدة كل أسبوع .
العناصر الأساسية في عملية التصوير الضوئي
1 - الضوء
2 - الأشعة الساقطة على الهدف
3 - الأشعة المنعكسة عن الهدف
4 - الهدف 
5 - الكاميرة


الكاميرا من اختراع ابن الهيثم

العالم العربي المسلم الحسن بن الهيثم، أنه حين تم سجنه في عهد الخليفة العباسي المتوكل على الله، لم يثنه هذا السجن عن مواصلة بحثه العلمي في الضوء والبصريات، والاستمرار في تسجيل ملاحظاته في سلوك الضوء وانعكاساته، فما كان منه إلا أن سجل ملاحظته لدخول الضوء من خلال ثقب في جدار السجن وسقوطه على الجدار المقابل حاملا معه صورة غير حادة الملامح ومقلوبة لشجرة موجودة في خارج الزنزانة.سجل ابن الهيثم ملاحظاته هذه حول انتقال صورة الشجرة مقلوبة مع الضوء من خلال الثقب، فوضع العديد من الملاحظات في هذا الموضوع، ووصف الأمر وصفا دقيقا، موضحا قوانين الضوء في هذه الحالة. دون ابن الهيثم اكتشافه هذا ووصفه في كتاب المناظر ، وحين تمت ترجمة كتاب ابن الهيثم إلى اللاتينية ظهرت كلمة كاميرا في اللاتينية للمرة الأولى نتيجة لترجمة الكلمة العربية قمرة ، وهو المصطلح الذي خرج به ابن الهيثم لاحقا لوصف ما دونه في كتابه، و القمرة هي الحجرة المعتمة ذات الثقب الواحد أو النافذة الواحدة،
لقد كان ل كتاب المناظر الأثر العظيم في العالم بأسره في علوم الضوء والبصريات عموما، وفي التصوير الفوتوغرافي وتطور الكاميرا خصوصا، بدءا من تمهيد الطريق لاختراع الكاميرا واستخدام هذا الاكتشاف وتطوير آلياته وقوانينه التي وضعها ابن الهيثم بدقة وبوضوح، وصولا إلى اختراع آليات حفظ هذه الصورة وليس فقط مشاهدتها على الجدار، وهو ما تم بعد أكثر من سبع قرون على يد العالم الإيرلندي روبرت بويل، وتلاه الألماني تزان، وصولا لأول صورة فوتوغرافية بمواصفات ناجحة على يد الفرنسي نيبس في العام 1825
منذ أن اكتشف ابن الهيثم هذه الآلية لعمل الضوء من خلال ثقب في حجرة معتمة؛ وانعكاس صور الأشياء الموجودة في الخارج على الجدار المعتم للحجرة، والعالم الغربي يدور حول هذا الاكتشاف ويعمل على تطويره، والارتقاء بآليات عمله، وبالإضافة عليه مثل آليات عمل الحجرة، وطرق حفظ الصور على ألواح النحاس ثم الزجاج ثم البلاستيك الشفاف واكتشاف المحاليل الكيميائية الضرورية لهذه العملية، أهمها بروميد الفضة أو نترات الفضة الحساسة للضوء،
حين وصف ابن الهيثم عمل الضوء في القمرة المعتمة وصفا دقيقا وكيفية انتقاله لداخلها، وبرسمه لشكل القمرة وآليات عملها، وبأنه كلما ضاق الثقب صارت الصورة المعكوسة أوضح، كان يمهد بذلك لاختراع الكاميرا وفهم آليات عملها، وهي التي تعد من أهم اختراعات البشرية وأكثرها تأثيرا في حركة التاريخ وتحولاته
فمن هذا المنطلق تبين لنا ان اول من اخترع القمره او الكاميرا هوا ابن الهيثم

الألوان وتأثيرها في نفسية الإنسان

معجزة اختلاف الألوان:قال تعالى: **أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَراتٍ مُّخْتَلِفًَا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ وَمِنَ النَّاسِ والدَّوَآبِّ والأَْنْعَامِ مُختَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَالِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَآء إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ **
ما اللون؟
الألوان التي نراها أصلها واحد، هو الضَّوء الذي تتأثر به أعيننا، ولكل لون تردُّد مُحدد، نرى جزءًا صغيرًا منها، وهو الطَّيف المرئي، ولو رمزنا للضوء بطول موجته؛ فإنَّ الإنسان يرى فقط الألوان ذات طول الموجة من 400 نانو متر إلى 700 نانو متر تقريبًا (1 النانو متر: هو جزء من مليار من المتر).

وعندما يسقط الشعاع الضوئي على مادة ما، وتبدو بيضاء - دليلٌ على أنَّها تعكس كل الألوان، ولا تَمتص شيئًا منها، والمادة السَّوداء تعني أنَّها تَمتص كل الألوان، ولا تعكس شيئًا منها، أما المادة الحمراء، فهي تمتص كل الألوان عدا الأحمر، فتعكسه لنا فنراها حمراء، وهكذا.

اللون الذي نراه هو عبارة عن مَوجات لها تردد محدد، فالأحمر هو موجة لها تردد، واللون الأخضر هو نفس الموجة الضوئية، ولكن لها تردد أكبر، وهكذا.ا أنَّ اللون هو تردد لموجة كهرومغناطيسية، فإنَّنا نستطيع باستخدام لون مُحدد تعديل تردُّدات الجسم، وهذه فكرة العلاج بالألوان؛ لأنَّ كل واحد منا لديه مجال كهرومغناطيسي ينشره حول جسده، ويتأثر هذا المجال بألوان الملابس والألوان المحيطة بنا، ولذلك تَجد الإنسان عندما يكون في نزهة بين الأشجار يحس براحة نفسيَّة؛ بسبب انعكاس التردُّدات الخضراء على جسده.


التأثير نفسي؛ لأنَّ للَّون ترددًا خاصًّا به، ومن خلال تردده يؤثر على العين وعلى الرَّنين المغناطيسي بالإنسان، ولذلك عندما نرى لونًا محددًا، فإنَّ تردُّدات هذا اللون تنتقل عبر العين إلى الدماغ، وتؤثر على خلايا الدماغ والقلب بشكل مُختلف عن لون آخر، ولها تأثير على شخصية الإنسان، من خلال حبِّه لألوان محددة ومدى تفاعله معها.

يُعَدُّ التفاعُل مع الألوان عملية معقدة جدًّا، لم يتمَّ تفسيرها بشكل موسع ودقيق حتى الآن، ولذلك تعدُّ الألوان آية محيرة من آيات الخالق - تبارك وتعالى – الذي أمرنا أن نتفكر فيها؛ لندرك ونتذكر أنَّ هذا الكون لم يأتِ صدفة؛ **وَمَا ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ} [النحل: 13].

فخلف كل لون قصة، بعضها جميل تستبين العيون الباصرة الحقيقةَ فيها، بينما ترى عيون أخرى فيها روح الشحناء والبَغضاء، وكل آفات النفس البشرية، من أجل هذا نستطيع القول: إنَّ الألوان تَحمل المشاعر المتناقضة، فهي تحمل مشاعر الأمل واليأس، وترمز لمفاهيم الإثم، كما ترمز لمفاهيم البراءة، ولذا يساء استخدامها حينًا، ويُضحَّى بها حينًا آخر، يُفضَّل بعضها ويُزدَرى البعض الآخر.

فاللون يُعرَف بأنه ظاهرة من النُّور أو الإدراك البصري يُمكِّن المرء من التمييز بين الأشياء التي لولا هذا اللون، لكانت متطابقة، ولكونها إحدى الخصائص التي تُمكننا من تمييز الأشياء، تُعدُّ الألوان معنى من معاني الحياة، وعليه، فإنْ قلنا: إنَّ الحقيقةَ تتداخل مع الحياة كان لنا أن نقول: إنَّها – أي: الحقيقة - تُرى من خلال الألوان المختلفة.

وأثر الألوان على الإنسان كامن في التجاوب النفسي المبهج الذي تثيره في الحياة اليوميَّة، وهو ما يعرف بالإدراك النفسي، فضلاً عن آثارها في حياة الفن، الموضة، التجارة والانفعالات النفسية والعاطفيَّة.